عن نماء..
قبل التغيُّر الكبير! وقبل طفرة منصات التواصل الاجتماعي التي غيرت أساليب وطرق التسويق والإعلان في العالم، وقلبت الموازين رأساً على عقب “نتيجةً للتطور التكنولوجي المتسارع” كان لفريقنا نشاطات وممارسات في مجالات التسويق والإعلام وخدمات الدعم المساند لقطاع الأعمال، وامتدادًا للتجارب الثرية: برزت منذ 2006 فكرة العمل المؤسسي لتقديم الخدمات بشكل منظم وبموثوقية أعلى.
لم تكن البدايات كعمل مؤسسي يستهدف القطاعات الاقتصادية سهلة على الإطلاق في سوق تشهد العديد من المتغيرات الاقتصادية على وجه التحديد، لعل من أهمها وأبرزها “انهيار سوق الأسهم” والذي يعرف بـ”كارثة يوم الثلاثاء الأسود”، إلا أن استثمارنا في الخبرات أسهم في كسب ثقة العديد من الكيانات في سوق تشتد فيها المنافسة، برغم الحظ الوافر من التحديات، لنحتفل بالنجاح والتفوق متجاوزين للتوقعات.
ولأن الصورة الإبداعية تتطلب جهدا لصناعتها ، والفرصة الأفضل تفرض خريطة متقنة للوصول إليها، فقد اعتمدنا عدة أساليب جعلت من تجربة عملائنا أكثر نجاحا، بثلاثية نماء الاحترافية (مهنية. كفاءة. جودة.)، فوضعنا بصمة إتقان واضحة، وصورة ذهينة رائعة لدى العملاء وشركاء النجاح.
قيم نماء
نعمل في نماء بقيمة واحدة ترسم منظومة عملنا منذ التأسيس وهي المصداقية، نعتمدها لضمان ممارسة حياة عملية ومهنية سليمة، نصدُق في الرأي، ونصدُق في العمل، ونصدُق في تحقيق مستهدفات عملائنا.
لماذا نماء؟
تغوص نماء في التفاصيل؛ في كل ما تقدمه من خدمات للعملاء، وهذا المفهوم يعينها على أداء مهامها وواجباتها بإحكام، ويمكّنها من صناعة علامة فارقة تُميز بها عملاءها عن غيرهم.
ولأن التسويق هو الطريق الوحيد لإيصال المنتجات والخدمات إلى الجمهور بطريقة تلفت الانتباه، وتحفّز للبحث عن المنتج والخدمة، وترفع رغبات الحصول عليها واستخدامها؛ لذلك فإن المهمة التي تقوم بها نماء هي تقديم خدمات تسويقية تسهم بفعالية في التأثير بالنتائج.
تتقاطع أعمال نماء مباشرة مع التوجهات الحكومية في دعم المحتوى المحلي بكافة أشكاله وأنواعه، وتعد نماء خيارًا موثوقًا لكافة الجهات الحكومية والخاصة؛ للتعريف بقدراتها في تسهيل ودعم المحتوى المحلي، بخطط استراتيجية وتنفيذية وتشغيلية في صناعة الأحداث الداعمة، وكتابة المحتويات الإعلامية والتعريفية.
تواصل معنا!
من نحن؟
قبل التغيُّر الكبير! وقبل طفرة منصات التواصل الاجتماعي التي غيرت أساليب وطرق التسويق والإعلان في العالم، وقلبت الموازين رأساً على عقب “نتيجةً للتطور التكنولوجي المتسارع” كان لفريقنا نشاطات وممارسات في مجالات التسويق والإعلام وخدمات الدعم المساند لقطاع الأعمال، وامتدادًا للتجارب الثرية: برزت منذ 2006 فكرة العمل المؤسسي لتقديم الخدمات بشكل منظم وبموثوقية أعلى.
لم تكن البدايات كعمل مؤسسي يستهدف القطاعات الاقتصادية سهلة على الإطلاق في سوق تشهد العديد من المتغيرات الاقتصادية على وجه التحديد، لعل من أهمها وأبرزها “انهيار سوق الأسهم” والذي يعرف بـ”كارثة يوم الثلاثاء الأسود”، إلا أن استثمارنا في الخبرات أسهم في كسب ثقة العديد من الكيانات في سوق تشتد فيها المنافسة، برغم الحظ الوافر من التحديات، لنحتفل بالنجاح والتفوق متجاوزين للتوقعات.
ولأن الصورة الإبداعية تتطلب جهدا لصناعتها ، والفرصة الأفضل تفرض خريطة متقنة للوصول إليها، فقد اعتمدنا عدة أساليب جعلت من تجربة عملائنا أكثر نجاحا، بثلاثية نماء الاحترافية (مهنية. كفاءة. جودة.)، فوضعنا بصمة إتقان واضحة، وصورة ذهينة رائعة لدى العملاء وشركاء النجاح.
قيم نماء
نعمل في نماء بقيمة واحدة ترسم منظومة عملنا منذ التأسيس وهي المصداقية، نعتمدها لضمان ممارسة حياة عملية ومهنية سليمة، نصدُق في الرأي، ونصدُق في العمل، ونصدُق في تحقيق مستهدفات عملائنا.
لماذا نماء؟
تغوص نماء في التفاصيل؛ في كل ما تقدمه من خدمات للعملاء، وهذا المفهوم يعينها على أداء مهامها وواجباتها بإحكام، ويمكّنها من صناعة علامة فارقة تُميز بها عملاءها عن غيرهم.
ولأن التسويق هو الطريق الوحيد لإيصال المنتجات والخدمات إلى الجمهور بطريقة تلفت الانتباه، وتحفّز للبحث عن المنتج والخدمة، وترفع رغبات الحصول عليها واستخدامها؛ لذلك فإن المهمة التي تقوم بها نماء هي تقديم خدمات تسويقية تسهم بفعالية في التأثير بالنتائج.
تواصل معنا!
تتقاطع أعمال نماء مباشرة مع التوجهات الحكومية في دعم المحتوى المحلي بكافة أشكاله وأنواعه، وتعد نماء خيارًا موثوقًا لكافة الجهات الحكومية والخاصة؛ للتعريف بقدراتها في تسهيل ودعم المحتوى المحلي، بخطط استراتيجية وتنفيذية وتشغيلية في صناعة الأحداث الداعمة، وكتابة المحتويات الإعلامية والتعريفية.